Go to Contents Go to Navigation

(جديد)الخبراء الكوريون يتفقدون منشآت تخفيف وتصريف المياه المشعة في ثاني يوم من عملية التفتيش الميداني

جميع العناوين 2023.05.24 16:16
(جديد)الخبراء الكوريون يتفقدون منشآت تخفيف وتصريف المياه المشعة في ثاني يوم من عملية التفتيش الميداني - 1

طوكيو/ سيئول، 24 مايو (يونهاب) -- من المنتظر أن يقوم فريق من الخبراء الكوريين الجنوبيين الذين يتفقدون محطة فوكوشيما للطاقة النووية المعطلة بتفتيش منشآت تخفيف وتصريف المياه المشعة اليوم الأربعاء وسط مخاوف متعلقة بخطة طوكيو لإطلاق أطنان من المياه المشعة في البحر هذا الصيف.

يقوم الفريق المكون من 21 عضوًا، برئاسة رئيس لجنة الأمن والسلامة النووية يو غوك-هي، حاليًا بزيارة تستغرق ستة أيام لليابان لتقييم ما إذا كانت المياه المعالجة آمنة بما يكفي لتصريفها في البحر.

بدأ الخبراء يوم الثلاثاء، عملية تفتيش لمدة يومين لمحطة فوكوشيما النووية وفحصوا نظام التنقية المخصص بالمحطة، المعروف باسم "إيه إل بي إس" (ALPS )، والمرافق المتعلقة بخزانات "K4" المصممة لتخزين المواد المشعة وإجراء القياسات الخاصة بها.

يخطط الفريق لزيارة منشأة لتحليل النويدات وفحص نظام تخفيف مستويات التريتيوم، ومرافق التصريف في وقت لاحق من اليوم.

وصرح يو للصحفيين في وقت سابق بأنه سيتم إطلاعه أيضا من قبل المسؤولين اليابانيين على "مستويات تركيز الإشعاع قبل وبعد تطبيق نظام إيه إل بي إس.

في مارس 2011، تسبب زلزال هائل وما تلاه من تسونامي في إتلاف أنظمة التبريد في محطة فوكوشيما، مما أدى إلى إطلاق كمية كبيرة من الإشعاع. تخزن المحطة حاليًا أكثر من 1.3 مليون طن من المياه المعالجة بواسطة نظام إيه إل بي إس. من المقرر أن يبدأ تصريف المياه هذا الصيف وستستغرق عملية التصريف عدة عقود، فيما يعتبره المسؤولون اليابانيون خطوة لا مفر منها في عملية إيقاف تشغيل وتفكيك المحطة.

يثير المنتقدون تساؤلات حول الدور المحدود لعملية التفتيش، ويقللون من شأنها باعتبارها مجرد إجراء شكلي وغير كاف للتحقق من سلامة عملية التصريف.

عبر وزير الخارجية الكوري بارك جين عن رفضه لهذه الانتقادات، قائلا إن الخبراء يتفقدون المرافق بدقة، ويتعاملون مع جميع القضايا المثيرة للقلق مع السلطات اليابانية ويؤمنون البيانات العلمية.

وقال بارك خلال جلسة مكتملة للجنة الدبلوماسية والوحدة في الجمعية الوطنية "ليس من الصواب التقليل من قيمة عمل فريقنا الذي يعمل بجد (في اليابان)". "الفريق ليس تابعا (لليابان)".

كما أكد مجددًا أن الحكومة لن تفكر في رفع الحظر الذي فرضته على واردات المأكولات البحرية من منطقة فوكوشيما ما لم "تهدأ المخاوف العامة".

في مارس 2011، تسبب زلزال هائل وما تلاه من تسونامي في إتلاف أنظمة التبريد في محطة فوكوشيما، مما أدى إلى إطلاق كمية كبيرة من الإشعاع. تخزن المحطة حاليًا أكثر من 1.3 مليون طن من المياه المعالجة بواسطة نظام إيه إل بي إس. من المقرر أن يبدأ تصريف المياه هذا الصيف وستستغرق عملية التصريف عدة عقود، فيما يعتبره المسؤولون اليابانيون خطوة لا مفر منها في عملية إيقاف تشغيل وتفكيك المحطة.

(انتهى)

heal@yna.co.kr

كلمات رئيسية للقضية
더보기
기타
المزيد
الصفحة الرئيسية الى الاسفل